Auto ad

عندما تغني اللبؤة للأسد

 

هذا المشهد يحدث أوقات التخصيب , اللبؤة لا تنتج بويضة في مواعيد ثابتة مثل الانسان و إنما تحتاج إلي الجماع لتنشيط المبيض بمعدل كبير و العديد من مرات الجماع يوميا و الأسد يعرف هذا و هو لا يجامعها الا إذا رغبت بشدة و دعته لذلك و هي لا تضع مكياجا مثل القرود (يتغير لون جفن القردة الأنثي إلي لون أزرق للدلالة علي رغبتها الجنسية و كمظهر للجمال ) و إنما يكون شكلها كما يظهر بالصورة تستطيع أن تعتبره نوع من غناء شادية لرشدي أباظة (وحياة عينيك و فداها عنيا) و الأسد ليس خائفا و إنما خجول

lion and lioness

 

 

=================================

 

د.صيدلي.أبونور أحمدي مصري كلية الصيدلة جامعة الاسكندرية و يحب مجال عمله كصيدلي و يحاول تطوير مهنته و بفضل الله يؤسس لممارسات النظام الشامل للتعامل مع الأمراض بطرق طبيعية تحت إشراف الأطباء و يهتم بالتنمية البشرية و تجديد الأفكار و اللحاق الدائم بالتكنولوجيا الحديثة مع بعض الاهتمامات الأخري بأسلوب الحياة و العقائد و المناهج الفكرية

بقراءتك لهذه المقالة فإنك توافق علي شروط التعامل مع المحتوي الالكتروني لد.صيدلي.أبونور أحمدي لمعرفتها اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق